مع حلول رمضان، بدأت أكبر الفنادق الباريسية تخلو من نزلائها الخليجيين والشرق أوسطيين، الذين يفضل غالبيتهم قضاء شهر الصيام في بلادهم وبين أهاليهم. لكن هذا الرحيل المبكر في عز موسم الاصطياف لم يزعج أصحاب الفنادق، لأن حصيلة شهر يوليو (تموز) الماضي كانت استثنائية بشكل لم تعرفه العاصمة الفرنسية منذ ارتفاع